يعود شاكر من الدوحة بعد غياب ثمان سنوات على أمل استئناف الحياة مع أخوته بالقاهرة بعد أن حقق لهم الأمان المادي. فوزية ونجوى وإبراهيم ومهدي، لكنه يصدم بالتغيرات الاجتماعية التي حدثت خلال تلك الفترة والتي أثرت على أخوته وجعلتهم لم يعودوا في حاجة إليه. فكل منهم يشغله عالمه الخاص.