يسافر جورج دوروي خلال تسعينيات القرن التاسع عشر في باريس ، من الثياب الممزقة بالصراصير إلى الصالونات الفخمة ، مستخدمًا ذكاءه وقدراته الجذابة للارتقاء من الفقر إلى الثروة ، من حضن عاهرة إلى تجارب عاطفية مع الجميلات الأثرياء ، في عالم تتنافس فيه السياسة والإعلام على النفوذ ، حيث الجنس هو القوة والشهرة هاجس.