يتتبع الفيلم صبيًا يبلغ من العمر 4 سنوات يكافح من أجل التأقلم مع وصول أخت صغيرة في العائلة حتى تتحول الأمور إلى سحر. تتحول حديقة غامضة في الفناء الخلفي لمنزل الصبي إلى بوابة تسمح للطفل بالعودة بالزمن إلى الوراء والتعرف على والدته وهي طفلة صغيرة وجده الأكبر عندما كان شابًا. تسمح هذه المغامرات المليئة بالخيال للطفل بتغيير وجهة نظره ومساعدته على أن يصبح الأخ الأكبر الذي كان من المفترض أن يكون عليه.