يذهب جيمس بوند في مغامرته الأخيرة إلى إسطنبول ليستعيد قرصا مضغوط يحتوى على أسماء وعناوين حقيقية لبعض عملاء الناتو و لسوء الحظ يصاب بطلق نارى أثناء وجوده فوق أحد القطارات، ولكنه ينجو ويعيش على إحدى الجزر النائية في البحر المتوسط و يحدث هجوم غير متوقع على "جهاز الاستخبارات البريطاني" يموت على أثره ستة عملاء، بعد ذلك يقوم لص اليكترونى (هاكر) باستخدام المعلومات التي حصل عليها بتزيل العملاء على موقع اليوتيوب يخرج جيمس بوند من تقاعده ليذهب في مطاردة مع الكاهر مما يؤدى به إلى السفر إلى كل من شنغهاى و جزر ماكاو و اليابان ثم العودة إلى لندن.