تتبع كفاح الجبهة الوطنية الجزائرية للتحرير للحصول على التحرر من الحكم الاستعماري الفرنسي كما يظهر من خلال عيون "علي" منذ بدايته باعتباره لصًا صغيرًا إلى صعوده إلى الصدارة في التنظيم والاستيلاء على الفرنسيين في عام 1957. يتتبع الفيلم كفاح المتمردين والإجراءات المتطرفة المتزايدة التي اتخذتها الحكومة الفرنسية لإخماد التمرد.