تدور أحداث القصة بعد مرور عامين من جريمة قتل ابن رقيب الشرطة ليو بارنيز (فرانك جريلو)، حيثُ يمنع ليو نفسه من الانتقام من قاتل ابنه، وَيعمل ليو الآن مدير أمن لنائبة أمريكية (سنياتورة) في مهمة صعبة لتأمين النائبة والحفاظ على حياتها من أية عمليات أو مضايقات، حيثُ أنَّ هذه النائبة تعرضت قبل 18 عام هيَ وعائلتها لعملية تطهير أسفرت عن قَتل زوجها وأولادها وبقيت هيَ على قيد الحياة، وَتعمل هذه النائبة على حملة لوقف التطهير السنوي، وبسبب نجاح حملتها وقرب فوزها بالانتخابات يُحاول الآباء المؤسسين وأصحاب فكرة التطهير اغتيال النائبة والتخلص منها في احتفال السنوي، لذلك عليهم الصمود حتى انتهاء الاحتفال السنوي.