في قرية مغربية ، تدور منافسة بين اثنين من أبناء العم على قلب ابنة عمهم زبيدة طارق والثاني ياسر ، كل منهما متزوج من أب ، للزواج من زبيدة. يوافق الأب على زواج ابنته من ياسر ، ويسافر طارق إلى إسبانيا للعمل في مصارعة الثيران. زبيدة تهرب وترفض. تطالبها بالعودة إلى المغرب حتى لا تبحث عن والدها بل تبقى بجانبه لتحقيق الحظ السعيد حبيب يقرر الذهاب إلى إسبانيا والانتقام لطارق وزبيدة يعاني طارق من الهوس بسبب الثروة التي تحققت في إحدى الألعاب أصابته قوة الثور والجرحى ياسر يصل وقت زبيدة يعتني طارق فيت بالرجوع إلى مركزه والعودة إلى المغرب.